تكتسبُ العيونُ مادّة تسمى (الميلانين melanin) التي ينتجُها الجسمُ كنوعٍ من الأصباغِ للجلدِ والشعرِ، وهذه الألوانُ تختلفُ من شخصٍ إلى آخَر .
كلُّ جزءٍ من (الميلانين) له لونٌ بُنيّ غامق ، فإذا اجتمعتْ هذه الجزيئاتُ بكثافةٍ؛ أصبح لونُ العينِ بُنياً غامقاً،وإذا خفّت كثافتُها؛ كان اللونُ بنياً فاتحاً، وبنفسِ الطريقةِ تكتسبُ عيونُ بعضِ الناسِ لونَهاالأزرق؛نظراً لأنّ مادةَ(الميلان) فيها خفيفةٌ جداً ، ومن ثم فهي تعكسُ اللونَ الأزرقَ؛ الذي تستمدُّه من انعكاسِ ضوءِ الشمسِ على الجوِّ، بما فيه من سماءٍ زرقاءَ، وذرَّاتِ ماءٍ وغبارٍ عالقٍ في الهواء. وهكذا تمتصُّ جزيئاتُ(ميلانين) العينِ الخفيفةِ مختلفَ الألوانِ الموجودةِ في الضوءِ ، وتُبدي اللونَ الأزرقَ وحدَه
كلُّ جزءٍ من (الميلانين) له لونٌ بُنيّ غامق ، فإذا اجتمعتْ هذه الجزيئاتُ بكثافةٍ؛ أصبح لونُ العينِ بُنياً غامقاً،وإذا خفّت كثافتُها؛ كان اللونُ بنياً فاتحاً، وبنفسِ الطريقةِ تكتسبُ عيونُ بعضِ الناسِ لونَهاالأزرق؛نظراً لأنّ مادةَ(الميلان) فيها خفيفةٌ جداً ، ومن ثم فهي تعكسُ اللونَ الأزرقَ؛ الذي تستمدُّه من انعكاسِ ضوءِ الشمسِ على الجوِّ، بما فيه من سماءٍ زرقاءَ، وذرَّاتِ ماءٍ وغبارٍ عالقٍ في الهواء. وهكذا تمتصُّ جزيئاتُ(ميلانين) العينِ الخفيفةِ مختلفَ الألوانِ الموجودةِ في الضوءِ ، وتُبدي اللونَ الأزرقَ وحدَه
* علمياً تنقسمُ ألوانُ العيونِ إلى قِسمين